الثلاثاء، 16 نوفمبر 2010

«ღ» عـيــــد ســـع ــيـــد«ღ»











! ৣੲ೬ಖੜೋΞ♥كُــلْ عَــــــــآم وَ أَنْـــتُـمْ إلى الله أَقْـــرَبْ Ξ♥ೋੜ೬ಖੲৣ

عــيـــدكــم مــبـــــاركـ =)










الأحد، 7 نوفمبر 2010

=----> حِــجْ وَ إِنْ لَمْ تُــحِـــجْ <----=


قال الله تعالى : ( وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ) و قال تعالى] : الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ [ وعن أبي هريرة رضي اللَّهُ عنه قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم] : أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان باللَّه ورسوله. قيل ثم ماذا ؟ قال الجهاد في سبيل اللَّه. قيل ثم ماذا ؟ قال: حج مبرور [ متفق عليه إن حياة المسلم مواسماً سنويةً يجب عليه أن يحرص على اغتنامها والاستزادة فيها من الخير عن طريق أداء بعض العبادات المشروعة ، والمحافظة على الأعمال والأقوال الصالحة التي تُقربه من الله تعالى ، وتُعينه على مواجهة ظروف الحياة بنفس طيبةٍ وعزيمةٍ صادقة . فهناك عبادة الحج وأداء المناسك ، وأداء العُمرة ، وصيام يوم عرفة لغير الحاج ، ثم صيام يوم عاشوراء ويومٍ قبله أو بعده ، إضافةً إلى إخراج الزكاة على من وجبت عليه ، والحثُّ على الصدقة والإحسان ، والإكثار من التطوع في العبادات ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقول أو العمل أو النية ، إلى غير ذلك من أنواع العبادات والطاعات القوليه والفعلية التي تجعل من حياة المسلم حياةً طيبةً ، زاخرةً بالعبادات المستمرة ، ومُرتبطةً بها بشكلٍ مُتجددٍ دائمٍ يؤكده قول الحق سبحانه : { فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ } ( سورة الشرح : الآية رقم 7 ) . ولمناسبة إقبال موسم الحج الكريم، وإعداد العدة لمن وفقه اللَّه تعالى لأداء هذا الركن من الدين، ناسب أن يكون لهذه الفريضة بسط من الكلام يتضمن حكمته، وأحكامه . وفيما يلي حديثٌ عن فضل أحد مواسم الخير المُتجدد في حياة الإنسان المسلم ، والمُتمثل في الأيام العشرة الأولى من شهر ذي الحجة وما لها من الفضل . فعن ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء " ( أبو داود ، الحديث رقم 2438 ، ص 370 )



أســرجي عــشـركِ ..فقد كان السالفون يتواصون بقولهم :

مـرآسـلـتـي ..♥