الخميس، 14 أكتوبر 2010

წ… ੲੜ ۆڦـفـــه !! ੲੜ …წ


ஹ .. عندما تغلق أبواب السعادة أمامنا قد تفتح أبواب أخرى للسعادة ولكننا لا نشعر بها .. لأننا نمضي وقتنا في الحسرة على الأبواب المغلقة !!
ஹ .. لو خرجنا من دائرة الذات و نظر كل فرد منا إلى نفسه بمنظار محايد ورأى شخصيته كما يراها الآخرون .. لأصيب بالرعب و لهاله ماسيراه في سلوكه من تجــاوزات بحق الـناس !!
ஹ .. يوم تجدي في حياتك فراغا" فتهيئي حينها ..للهم و الغم لأن هذا الفراغ يسحب لك كل ملفات الماضي و الحاضر و المستقبل من أدراج الحياة فيجعلك في اضطراب .. فقومي حينها بأعمال مثمرة بدلا" من هذا الإسترخاء القاتل لأنــــه .." إنتحار بكبسول مسكـن " ...




…ೋ҈ೋ.. الغزلان تحب أن تموت عند أهلها و لكن الصقور لا يهمها أين تموت…ೋ҈ೋ


أ.د.طارق الحبيب

الأحد، 3 أكتوبر 2010

.•.¸¸•´.• ڛـبـ څ ـــآآڼــڭ ږٻــۑ .•.¸¸•´.•


لوحات متعددة خطتها أنامل فنان يعشق الرسم ويمارسه بشكل دائم، وتثير لوحاته
الإعجاب والتقدير والذهول.
أما الإعجاب والتقدير فلما تمتلكه اللوحات من جمالية فن الخط وفن تحديد الالوان وانسجامها..


وأما الذهول ....
فلأن هذا الفنان أعمى منذ ولادته.. وقد تمكن هذا الفنان من رسم اكثر
من لوحة واقعية لمناظر طبيعية وسط غابة وأكواخ،
إضافة إلى لوحات الورود بألوانها المختلفة وبصورة دقيقة وفنية ومتناسقة..
مما اثار ابهار علماء العالم بقدرته الاعجازية وذلك بعد إجراء فحوصات دقيقة له
أثبتت أن بصره لم ينضج مطلقا ومخه لا يحس بالضوء..

" سبحــآآآآنك ربي "


ومن هذه الاختبارات كانت المفاجأة ان بعض المبصرين لا يستطيعون تحديد بعض
الألوان في أماكنها المفروضة، بينما تمكن وبصورة فنية دقيقة وجميلة من رسم
وتلوين العديد من اللوحات.
ويدعى هذا الفنان اسريف ارماجان وهو تركي الجنسية.
وما زال يواصل موهبته ونشاطه في علم الرسم بكل مهارة وحرفية أذهلت
وما زالت تذهل العلماء في أنحاء العالم!.

" سبـحــــآآآنك ربي "


فقد حاسة البصر ووهبه الله سبحانه و تعالى نعمة و موهبة
تعتمد كليا" على البصر
و
التذوق الفني للالوان ..

.•.¸¸•´.•.•.¸¸•´.•.•.¸¸•´.•.•.¸¸•´.•

مـرآسـلـتـي ..♥